العوامل المؤثرة في تلوث البيئة الداخلية
2001 ملوثات البيئة الداخلية للمباني
فرحات محروس
KFAS
تلوث البيئة الداخلية البيئة علوم الأرض والجيولوجيا
– موقع المبنى حيث يجب الأخذ بعين الاعتبار بالنواحي الجمالي والصحية والبيئية عند تخطيط وتصميم وتنفيذ المبنى.
– وجود وتعدد مصادر التلوث داخل المبنى، حيث تعتبر المصادر التي من المحتمل أن ينبعث عنها جسيمات دقيقة أو غازات هي الأكثر تأثيراً على هواء البيئة الداخلية، لذا يجب الأخذ بعين الاعتبار عند بناء وتأثيث المنزل التقليل من تلك المصادر والتحكم من ملوثاتها إن وجدت.
– درجات الحرارة والرطوبة النسبية داخل المبنى، فدرجة الحرارة والرطوبة العالية أو المنخفضة عن الحد المقبول، سوف تلعب دوراً مهماً في زيادة أو خفض مستويات ملوثات البيئة الداخلية
– طبيعة ونوعية المواد المستخدمة في بناء وتأثيث المبنى أو المنزل .
– التفاعل الكيميائي أو الفيزيائي بين الملوثات المنبعثة، وكذا التفاعل بين الملوثات والأسطح المتواجدة في المبنى.
– طبيعة ونوعية الأنشطة التي تمارس داخل المبنى، كالتدخين وعمليات الصباغة والصيانة واستخدام البخاخات والأيروسولات… الخ.
– النظم المستخدمة في عزل المبنى عن الهواء الخارجي سواء كانت عوازل للطاقة أو للصوت.
– أنظمة التكييف والتدفئة والتهوية الداخلية.
– حركة الهواء داخل المبنى وتبادل الهواء ما بين المبنى والهواء الخارجي.
– نوعية وكفاءة أنظمة تنقية الهواء المستخدمة داخلياً.
– نوعية وحجم الإضاءة.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]