إكتشافات العلماء المتعددة في مجال الجيولوجيا
2016 الثورة الصناعية
جون كلارك
KFAS
1785 يضع عالم الجيولوجيا الإسكتلندي جيمس هوتن (١٧٢٦- ٩٧) نظرية الوتيرة، وتتلخص فكرتها في استمرار العوامل التي أدت إلى تغير كوكب الأرض في الحقب الجيولوجية القديمة.
1787 يفترض عالم الجيولوجيا السويسري برنارد كوهن أن حركة القطع الجليدية سبب وجود قطع الصخور السطحية المختلفة في التركيب عن تركيب الصخور المحيطة بها (تسمى «الصخور العشوائية»).
1791 يكتشف عالم التعدين الفرنسي ديودات دي دولوميو (١٧٥٠ – ١٨٠١) الدولاميت (يتكون من كربونات الكالسيوم والمنغنيز)، ويسمى المركب باسمه.
حيرت الرحالة الأوائل إلى جبال الألب كتل الصخور الهائلة الجاثمة على الأعمدة الجليدية متخذة شكل المشروم (الفطر).
تبقي الصخور على وضعها نظراً لإلقائها ظلالها على المنطقة أسفلها مبعدة بذلك حرارة الشمس من الوصول إلى الأعمدة الجليدية وصهرها.
توصل الجيولوجي السويسري برنارد كوهن عام ١٧٨٧ إلى أن الصخور انتقلت مع حركة الجليد إلى مواضعها الحالية، وأن غالبيتها انصهرت خلال هذه العملية.
سُميت الصخور «بالمسطبات الجليدية»، ويسمونها الجيولوجيون المعاصرون «العشوائيات».
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]