إكتشافات العلماء في مجال الفلك خلال فترة الخمسينات
2016 عصر الفضاء
جون كلارك مع مايكل ألابي وإيمي جان بيير
KFAS
1955 يرصد عالم الفلك الراديوي الأمريكي كينيث فرانكلن (١٩٢٣-٢٠٠٧) إشعاعات راديوية صادرة من كوكب المشتري.
1955 يشيد الفلكي الإنجليزي مارتن رايل (١٩١٨-٨٤) جهاز تداخل راديوي ضخم بهدف الكشف عن مصادر الإشعاع الراديوي في الفضاء. (رصد الإشعاع الراديوي الصادر عن كازيوبيا A عام ١٩٤٨ باستخدام أول جهازي تداخل راديوي شيدهما).
1956 يكتشف عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي هيربرت فريدمان (1916-2000) صدور أشعة سينية خلال حدوث الفورات الشمسية.
1956 يلتقط الفلكيان البلجيكيان سيلفيان آرنيد (1902-92) وجورج رونالد (1922-91) صورة شمسية لمذنب آرنيد – رولاند؛ يصبح المذنب الجرم السماوي الرئيس الذي يمكن رصده بالعين المجردة عند اقترابه من الأرض في بدابات عام 1957.
1957 الانتهاء من تشييد المقراب الراديوي القابل للتوجيه في مرصد جودرل بانك في شمال إنجلترا. يبلغ قطر صحن الالتقاط ٢٥٠ قدما (٦٦.٢م).
1957 يكتشف الفيزيائي الأمريكي يوجين باركر (-١٩٢٧) الرياح الشمسية وتتكون من سيل من الجسيمات التي تنفثها الشمس.
1958 يعلن الفلكي السوفيتي نيكولاي كوزيريف (1908-83) عن رصده نشاطاً بركانياً على سطح القمر؛ لكن لم يتمكن أي فلكي آخر من تأكيد رصده مما يعزز الرأي بأن ما شاهده ليس إلا نتيجة ارتطام شهب بسطح القمر.
1959 ينجح الباحثون في معهد ستانفورد للأبحاث في كاليفورنيا في إجراء اتصال راديوي مع الشمس.
اكتشف يوجين باركر عام ١٩٥٧ الرياح الشمسية والتي تتكون من تيار لانهائي من جسيمات مشحونة عالية الطاقة تنفث من هالة الشمس في الفضاء البيني للكواكب.
تبلغ سرعة هذه الجسيمات عند اقترابها من سطح الأرض ما بين ١٢٥ إلى ١٦٠ ميلاً في الثانية (٢٠٠ – ٢٦٠ كم/ ثانية).
يؤدي وصول هذه الجسيمات إلى تشوه الغلاف المغناطيسي للأرض (المنطقة المحيطة بالأرض التي تظهر فيها الآثار المغناطيسية لها) لتصبح على شكل قطرة دمعة عين تتجه بعيدا عن الشمس.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]