اكتشافات فلكية عبر الزمن
2009 الحقائق فقط (إختراعات واكتشافات)
ترجمة د. خالد مسعود شقير
مؤسسة الكويت للتقدم العلمي
1543 – كون مركزه الشمس
نشر الفلكي البولندي «كوبرنيكوس» (كوبرنيق) مؤلفه «الكتب الست في دوران الأجرام السماوية» مقدماً اكتشافاته ونظريته عن الكون مع وجود الشمس في مركزه.
1609 – مقراب غاليليو
سمع «غاليليو» باختراع «ليبرشي» للمقراب، وبنى مقرابه (تلسكوبه) الخاص. واستخدم أداته الجديدة لتحقيق الكثير من الاكتشافات وتشمل الأقمار الأربعة الكبرى لكوكب المشتري والبقع الشمسية التي استنتج منها أن الشمس تدور.
1610 – سديم الجبار
اكتشف الفرنسي «نيكولا–كلود فابري ده بيريسك» سديم الجبار (السديم الأكبر). وتبدو «حاضنة» النجوم هذه مرئية بالعين المجردة. وتولد نجوم هناك في هذه اللحظة.
1705 – مذنب هالي
اكتشف «إدموند هالي» أن المذنبات التي تمت ملاحظتها في الأعوام 1531 و1607 و1682 هي المذنب نفسه. وتوقع أن يعود المذنب إلى الظهور في العام 1758. وقد تمت رؤية المذنب في ذلك العام (عقب وفاة «هالي») وأطلق عليه اسمه تكريماً له.
1922 – 1924 مجرات جديدة
اكتشف العالم الفكلي الأميركي «إدوين هابل» أن هناك مجرات أخرى خارج درب التبانة.
1931 – موجات راديو من الفضاء
عينت مختبرات بل للهواتف في نيوجيرسي في الولايات المتحدة الأميركية المهندس الأميركي «كارل جانسكي» لتعقب التداخل الذي كان يسبب المشاكل في الاتصالات الهاتفية. وجد «جانسكي» كل المصادر باستثناء مصدر واحد. وفي 1931، وعقب أشهر من الدراسة، برهن أن مصدر موجات الراديو أتى من النجوم.
1995 – مذنب هيل-بوب
اكتشف هاويان فلكيان أميركيان، كلاً على حدة، وهما «آلان هيل» في ولاية نيومكسيكو و «ثوماس بوب» في ولاية أريزونا، مذنباً جديداً يوم 23 يوليو/تموز 1995. وعند أشد حالات سطوعه سنة 1997، بدا مذنب هيل-بوب أكثر سطوعاً من مذنب هالي بألف ضعف.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]