الأُنَيبيبات
2012 بيولوجيا الخلية
جون فارندون…[وآخ]
مؤسسة الكويت للتقدم العلمي
تُعَدّ الأُنَيبيبات الألياف الأكبر حجماً في الهيكل الخلوي، فهذه الألياف -التي لا يتجاوز طولها 25 نانومتر- على درجة من الكِبَر يمكننا معها بالكاد رؤيتها بالمجهر الضوئي العادي. وتقوم الأُنَيبيبات بمجموعة متنوعة من الوظائف؛ فهي عبارة عن أنابيب جَوفَاء مصنوعة من بروتين يُعرَف بالتوبولين (tubulin). ويحتوي كل أُنَيْبِيْب على
13 خيطاً ضئيلاً تتحابك مع بعضها البعض لتؤلِّف ليفة كاملة. ومن الممكن إطالة أو تقصير الليفة عبر إضافة أو نزع جزيئات التوبولين.
تُعَدّ الأُنَيبيبات الألياف الأكبر حجماً في الهيكل الخلوي، فهذه الألياف -التي لا يتجاوز طولها 25 نانومتر- على درجة من الكِبَر يمكننا معها بالكاد رؤيتها بالمجهر الضوئي العادي. وتقوم الأُنَيبيبات بمجموعة متنوعة من الوظائف؛ فهي عبارة عن أنابيب جَوفَاء مصنوعة من بروتين يُعرَف بالتوبولين (tubulin). ويحتوي كل أُنَيْبِيْب على
13 خيطاً ضئيلاً تتحابك مع بعضها البعض لتؤلِّف ليفة كاملة. ومن الممكن إطالة أو تقصير الليفة عبر إضافة أو نزع جزيئات التوبولين.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]