البيئة

الطرق المتبعة للحد من التعرض للكائنات الميكروبيولوجية

2001 ملوثات البيئة الداخلية للمباني

فرحات محروس

KFAS

الكائنات الميكروبيولوجية البيئة علوم الأرض والجيولوجيا

– الاهتمام جيداً بصفة مستمرة بتنظيف وصيانة أجهزة التكييف حتى لا تتحول إلى أماكن مناسبة لنمو الأحياء الدقيقة.

– المحافظة على غرف النوم نظيفة وتحاشي الأغطية والمخدات المحشوة بالريش، لأنها تتحول إلى تربة خصبة لنمو وتكاثر المخلوقات الميكروسكوبية المسببة لأزمات الربو الليلية.

 

– الاهتمام بغسيل شراشف وستائر غرف النوم بالماء الساخن عند درجات حرارة لا تقل عن 55 درجة مئوية (130 درجة فهرنهايت) أسبوعاً أو كل عشرة أيام(4)، ويفضل أن تكون شراشف السرير من النوعية سهلة الغسيل بتجنب استعمال البطاطين والمفروشات السميكة.

– يجب فتح باب غسالة ونشافة الملابس بعد الاستخدام مباشرة، كيف تجف بالسرعة الممكنة ولا تتحول لأماكن مناسبة لنمو الأحياء الدقيقة.

 

– صيانة واستخدام مراوح الشفط في كل من المطبخ والحمام، سوف يقلل بقدر الإمكان من الرطوبة المتولدة عن الأنشطة اليومية في تلك الأماكن .

– التقليل من الأبخرة العضوية التي تتطاير في أثناء غسيل الأطباق نتيجة اسخدام المنظفات والماء الساحن، أو تطايرها في أثناء الحصول على حمام ساخن بسبب استعمالنا للأنواع المختلفة من الشامبوهات المحتوية على زيوت عضوية.

 

– استعمل جهاز ضبط الرطوبة Humidifiers لضبط الرطوبة داخل المبنى أو المنزل بين (30 – 50)% وعند درجة حرارة 22 درجة مئوية، ذلك لأن مستويات الرطوبة الزائدة عن هذا الحد تساعد على نمو العديد من الفطريات والبكتريا والحشرات والعثة داخل المبنى.

– أهمية تفريغ أجهزة إزالة الرطوبة Dehumidifier بصفة منتظمة من المياه التي تحتويها وتنظيفها جيداً، وأن يعاد ملؤها بالمياه النظيفة يومياًحتى لا تصبح مكانا صالحاً لنمو الأحياء الدقيقة الملوثة Microorganisms.

 

– أهمية إصلاح وتجفيف أي مصادر لتسرب المياه داخل المنزل وتجفيف أو استبدال أي موكيت وسجاد مبلل بالسرعة الممكنة وخلال فترة زمنية لا تتعدى 24 ساعة (10)، لمنع نمو أي فطريات وبكتريا أو أحياء دقيقة عليها.

– الاهتمام جيداً بنظافة السراديب والتأكد من عدم وجود مياه مكثفة على الحوائط والجدران، على أن تستخدم في تلك الأماكن أجهزة إزالة الرطوبة الداخلية لحفظ الرطبوة عند المستويات المناسبة.

 

– اختار لنفسك فرشاة أسنان ذات شعيرات شفافة، لونها صافٍ ولا يحمل سطحها أي ملوثات تغير من لونها.

– تجنب استخدام فرشاة اسنان ذات صفوف عديدة وكثيفة من الشعيرات لأن هذا يسهل من تجمع الجراثيم على سطح شعيراتها، وتفضل الفرشاة ذات الصفين ليسهل تنظفيها وغسيل شعيراتها من كل الجوانب.

 

– تجنب استخدام فرشاة الأسنان لفترة طويلة، ففي الظروف الصحية العادية يفضل استبدالها كل أسبوعين أو أربعة اسابيع، أما في حالات المرض فيجب استبدالها كل أسبوع وبعد الانتهاء من فترة النقاهة تستبدل فوراً.

– يفضل عدم الاحتفاظ بالفرشاة داخل الحمام لأنه أكثر أماكن المنزل رطوبة وعرضة للتلوث.

[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى