مجموعة من الأحداث الطبية والبيولوجية الحاصلة عبر الزمن
2016 عصر الفضاء
جون كلارك مع مايكل ألابي وإيمي جان بيير
KFAS
1965 يكتشف عالم الفيزياء الحيوية الإنجليزي فرانسس كرك (1916 – 2004) وعالم المايكروبيولوجيا البريطاني من أصل جنوب أفريقي سيدني برينر (1927 – ) الكودونات التي تبعث شيفرة «التوقف» في جزيئات الــ DNA (الحمض الديوكس الريبونووي). وتقوم كودونات الحد هذه بإكمال عملية بناء البروتينات.
1965 يتوصل عالم الجينات الأمريكي تشارلز يانوفسكي (1925 -) ومساعدوه إلى معرفة أن تسلسل الكودونات في الجينات يؤدي إلى تسلسل الأحماض الأمينية في البروتين.
1967 يستخــــدم عالـــــــم الكيمياء الحيويــــة الأمريكي آرثر كورنبيرغ (1918-2007) متعدد ميرسات (بولي ميرسات) جزيئات الــ DNA في تركيب DNA اصطناعي فعال. متعدد ميرسات DNA هو الأنزيم الذي يجمع النيكليوتيدات.
1967 بجري الجراح جنوب إفريقي كريستيان بارنارد (1922-2001) أول عملية ناجحة لزراعة القلب. يعيش المريض بقلبه الجديد مدة 18 يوما.
1967 يجري الجراح الأرجنتيني الأصل رينيه فافالورو (1923-2000) عملية ناجحة لتحويل مجرى الدم في قلب مريض (استبدال الشرايين بعملية القلب المفتوح).
1967 يستحدث الطبيب الأمريكي اليوناني الأصل جورج كوتزايس (1918-77) استخدام عقار L– دوبا لعلاج مرض الرعاش اللاإرادي (الباركنسون).
1968 يجري الجراح جنوب أفريقي كريستيان بارنارد (1922-2001) ثاني عملية لزراعة القلب.
1968 يتوصل عالم الفيزياء الحيوية السويسري فيرنر آربر (1929 -) إلى عزل الأنزيم القاطع لجزيئات الــ DNA للفيروسات التي تُعدي البكتيريا. تسمى هذه الأنزيمات بالأنزيمات المقيدة وتحظى بأهمية في تجارب الهندسة الوراثية لاحقا.
1968 يجري الطبيب الأمريكي نورمان شوموي (1923-2006) أول عملية زراعة قلب في الولايات المتحدة.
1969 يقوم كلٌ من عالم الفيسولوجيا الإنجليزي روبرت إدواردز (1925 – ) وطبيب الولادة وأمراض النساء الأنجليزي باتريك ستبتو (1913-88) بأول عملية تخصيب لبويضة بشرية في أنبوب اختبــار (خارج الرحم).
1969 يتوصل عالم الجينات الأمريكي جوناثان بكويث (-1935) ومساعدوه إلى عزل جين مفرد، Iacz.
1969 يشير تقرير في الولايات المتحدة إلى وجود علاقة بين السايكلاميت (السكر الاصطناعي أو السكرين) والإصابة بمرض السرطان مما يؤدي إلى منع استخدامه كمادة تحلية اصطناعية، ويسري القانون بعد سنة من صدورالتقرير.
عند عدم تمكن المرأة من الإنجاب يقترح الأطباء تلقيح البويضة خارج الرحم في أنبوب اختيار.
ولهذا السبب عرف الأطفال الذين يولدون باستخدام هذه التقانة «بأطفال الأنابيب». يقوم الطبيب في البداية بحقن المريضة بهرمون يحفز إنتاج البويضات التي يقوم الطبيب باستخلاصها من المبيض مستخدما إداة مص.
يتلو ذلك تلقيح البويضات بالسائل المنوي للزوج. توضع البويضات الملقحة في سائل تغذية حتى تنقسم مرات عدة مكونة كرة من الخلايا تسمى البلاستوسيتات.
يتم زراعة الجنين الأولي في رحم الأم لينمو بعد ذلك إلى طفل طبقا للطريقة الطبيعية لذلك. وعلى الرغم من أن تقانة وضع البويضات في أنبوب الاختبار إكتملت عام ١٩٦٩، فقد ولد أول طفل أنبوب عام ١٩٧٨.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]