مراحل تطور مناعة نقل الأعضاء
1999 ثورة الهندسة الوراثية
وجدي عبد الفتاح سواحل
KFAS
تطور مناعة نقل الأعضاء البيولوجيا وعلوم الحياة
1950 : أعلن إميل هولمان أن رفض الجسم للعضو المنقول يحدث نتيجة لهجوم تقوم به "أجسام مضادة "تفرزها الخلايا اللمفاوية المعروفة باسم الخلايا التائية T. lymphocytes.
1954 : أعلن متيشنصن أن رفض العضو المنقول يحدث ايضاً نتيجة لهجوم مباشرة تتولاه الخلايا (التائية) بنفسها.
1955 : اكتشف كل من كاسن وجورج سنل أن الجهاز المناعي الذي يطلق أجساماً مضادة على الأجسام الوافدة المثيرة، من الممكن أن ينتج أجساماً مضادة غير هجومية.
1959 : وصل كل من جون مريل وهامبرجر إلى فكرة تعريض جسم المريض لأشعة إكس X – ray قبل الكلى إليه بهدف تثبيط جهاز المناعة. ولكن تبين في حينه أن لهذه الوسيلة آثارها المدمرة.
1960 : توصل كل من بورنيه ومداور أن حقن أجنة الفئران ببعض خلايا الفئران الكبيرة يؤدي إلى حدوث درجة من التوافق بين الطرفين أو ما يسمى بالتسامح المناعي المكتسب Aquired immunological tolerance.
1964 : – اكتشف جون ميريل وجوزيف موراي قدرة عقارة "الكورتيزون "على وقف التفاعلات المناعية.
– اكتشف روي كالن قدرة عقار جديد هو "أميوران "على وقف التفاعلات المناعية.
– تمكن مريل وموراي من استخدام العقارين "الكورتيزون "و "أميوران "لتثبيط جهاز المناعة، وما زال العقاران يستخدمان معا منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا.
1965 : التوصل إلى اختبار "الخلط المتبادل " "Cross – Match ". وهو عبارة عن خلط السائل الدموي للمريضة بالخلايا اللمفاوية للمتبرع كأحد اختبارات التوافق، ودراسة مبدئية لمعرفة إمكانية التعايش بين الطرفيين قبل إجراء الجراحة.
1982 : اكتشف يوريل عقاراً جديدا هو "السيكلوسبورين "مما أدى إلى حدوث الكثير من التطور المذهل في علم مناعة نقل الأعضاء.
1990 : استطاع وايت إعاقة تنشيط المكمل بواسطة بروتينات تعرف باسم "البروتينات المضادة للمكمل ".
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]