البيولوجيا وعلوم الحياة

الجُدران الداعِمَة

2012 بيولوجيا الخلية

جون فارندون…[وآخ]

مؤسسة الكويت للتقدم العلمي

البيولوجيا وعلوم الحياة

تتسّم الخلايا النباتية بأنها أكثر صلابة من الخلايا الحيوانية، ويرجع هذا الأمر لتمتُّع الخلايا النباتية بجدران خلوية قوية بالإضافة إلى وجود غشاء خلوي.

تتألَّف جدران الخلايا النباتية من نوع من السكر يُعرَف بالسيليلوز cellulose، ويكون السيليلوز هذا مطموراً في شبكة من المواد الكيميائية الأخرى. ويستمِد غشاء الخلية قوته من الطريقة التي ترتبط بها جزيئات السيليلوز الخاصة به. وتصطف حِزَماً مؤلفة من نحو 250 جُزئياً لتكوِّن تركيباً يُعرَف باللُيَيْف المِكْرَوِيّ

(microfibril)؛ بينما تُشكِّل أنواعاً أخرى من السُكَّريات الأصغر حجماً جسوراً قوية بين اللُيَيْفٌات المِكْرَوِيّة. ولكي تنمو الخلية، يجب أن تتمدَّد جُدرَانها. ويعمل هرمون (وهو مادة كيميائية تقوم بنقل الرسائل) للنمو يُعرَف بالأوكسين (انظر المُجلَّد الخامس: ص22-29) على جعل جدار الخلية أكثر رِقَّة. وبعد ذلك يتمدَّد الجدار في اتجاه تُحدِّده الطريقة التي تصطف بها اللُيَيْفٌات المِكْرَوِيّة.

يتسّم الجدار الخلوي بالصلابة، ولهذا

فبوسعه مقاومة ضغط الماء الموجود بداخل الخلية. ولولا وجود الجدار الخلوي لانفجرت الخلية. وبدلاً من ذلك، فإنها تصير صلبة كبالون مُمتلِئ بالهواء. ويسمح

هذا للنباتات المَرويَّة جيداً بالنمو لتُصبِح طويلة وقويَّة حتى لو كانت لا تحتوي على أنسجة خشبية صلبة.

تتسّم الخلايا النباتية بأنها أكثر صلابة من الخلايا الحيوانية، ويرجع هذا الأمر لتمتُّع الخلايا النباتية بجدران خلوية قوية بالإضافة إلى وجود غشاء خلوي.

تتألَّف جدران الخلايا النباتية من نوع من السكر يُعرَف بالسيليلوز cellulose، ويكون السيليلوز هذا مطموراً في شبكة من المواد الكيميائية الأخرى. ويستمِد غشاء الخلية قوته من الطريقة التي ترتبط بها جزيئات السيليلوز الخاصة به. وتصطف حِزَماً مؤلفة من نحو 250 جُزئياً لتكوِّن تركيباً يُعرَف باللُيَيْف المِكْرَوِيّ

(microfibril)؛ بينما تُشكِّل أنواعاً أخرى من السُكَّريات الأصغر حجماً جسوراً قوية بين اللُيَيْفٌات المِكْرَوِيّة. ولكي تنمو الخلية، يجب أن تتمدَّد جُدرَانها. ويعمل هرمون (وهو مادة كيميائية تقوم بنقل الرسائل) للنمو يُعرَف بالأوكسين (انظر المُجلَّد الخامس: ص22-29) على جعل جدار الخلية أكثر رِقَّة. وبعد ذلك يتمدَّد الجدار في اتجاه تُحدِّده الطريقة التي تصطف بها اللُيَيْفٌات المِكْرَوِيّة.

يتسّم الجدار الخلوي بالصلابة، ولهذا

فبوسعه مقاومة ضغط الماء الموجود بداخل الخلية. ولولا وجود الجدار الخلوي لانفجرت الخلية. وبدلاً من ذلك، فإنها تصير صلبة كبالون مُمتلِئ بالهواء. ويسمح

هذا للنباتات المَرويَّة جيداً بالنمو لتُصبِح طويلة وقويَّة حتى لو كانت لا تحتوي على أنسجة خشبية صلبة.


[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى