استنتاجات الأطفال حول لعبة “دوارة الخيل”
1999 أطفالنا والعلوم في المرحلة الابتدائية
KFAS
لعبة داورة الخيل أدوات البيولوجيا وعلوم الحياة
إن اللعب بدوارة الخيل يمكن الأطفال مرة أخرى من التفكير بالفرق بين الجهد المطلوب لابتداء الحركة ومقارنته بما هو مطلوب لاستمرار هذه الحركة.
وقد يلاحظ الأطفال أيضا أن دوارة الخيل تتوقف بسحبها في اتجاه مضاد لاتجاه الدوران، وأنهم يحتاجون لاستخدام أحذيتهم كنوع من الكابح (الفرملة)، وسيجد الأطفال ذوو الأحذية ذات النعل الأملس صعوبة أكبر في إحكام سيطرتهم على الأرض ضد دوران دوارة الخيل.
ولاحقا عندما يتعلم الأطفال عن الاحتكاك والقصور الذاتي، ستكون عندهم الخبرة والملاحظات الكافية التي يرجعون إليها. إنهم لا يحتاجون لمعرفة هذه المصطلحات في المرحلة الحالية، ولكن من الضروري استثارة فضولهم وملاحظاتهم عن الآلات المتحركة، ومن المرجو أيضا أنهم سيبدأون باقتراح واختبار التفسيرات البسيطة أو النظريات المبنية على ملاحظاتهم، مثل: ((الأسطح الخشنة تبطئ الحركة)).
ويمكن إكمال الأبحاث المبنية على العمل في الحديقة العامة بالطلب إلى فريقين من الأطفال تصميم وبناء مجسمات عاملة لدمية معينة، والتي تكون آمنة بما فيه الكفاية لهذه الدمية.
ويمكن وزن الدمية لإثارة الطفل. مثل هذه الأنشطة ستسمح للأطفال بتلخيص العديد من الأفكار التي تم تغطيتها وتنفيذها في مشروع تطبيقي.
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]