إكتشافات العلماء المتعددة في مجال الفلك

2016 عصر الذرة

جون كلارك مع مايكل ألابي وإيمي جان بيير

KFAS

علم الفلك

1932 يرصد الفلكي الألماني كارل راينموث (١٨٩٢- ١٩٧٩) أول كويكب من كويكبات أبولو العابرة للأرض. يختفي الكويكب بُعيد رصده ليعاد اكتشافه خلال السبعينيات من القرن العشرين.

1932 يقدم الفلكي الأمريكي وولتر أدامز (١٨٧٦-١٩٥٦) بحثاً يقرر فيه أن الغلاف الجوي لكوكب الزهرة يتكون أساسا من غاز ثاني أكسيد الكربون.

1933 يضع عالم الفيزياء الفلكية السويسري فرتز زوكي (١٨٩٨- ١٩٧٤) فرضية مفادها حتمية وجود مادة غير مرئية «المادة المعتمة» في الفضاء (وذلك لتفسير الفرق في كتلة المادة في الكون بين الحساب النظري والاستقراء من خلال قياسات مخبرية للكميات ذات الصلة).

1933 يبرهن الفلكي الأمريكي دونالد مينزل (١٩٠١- ٧٦) على وجود الأكسجين في الهالة الشمسية.

1934 يتنبأ كل من عالم الفيزياء الفلكية الألماني فرتز زوكي (١٨٩٨- ١٩٧٤) والفلكي الأمريكي وولتر باد (١٨٩٣- ١٩٦٠) بوجود النجوم النيوترينية وذلك من خلال دراستهما التحليلية للمستعرات العظمى.

يقع نجم نيوتروني صغير جداً في مركز سديم السرطان، أطلال انفجار مستعر أعظمي رصده الفلكيون الصينيون عام ١٠٥٤. تنبأ فرتز زوكى و وولتر باد بوجود مثل هذا النجم عام ١٩٣٤.

وتتكون النجوم النيوترونية من نيوترونات متراصة بقوة إلى بعضها مما يجعلها أصغر أنواع النجوم حجما (تحتل النيوترونات مستويات طاقة تعرف بحالات الانحلال). تبلغ كتلة النجم النيوتروني كتلة الشمس لكن قطره لايتجاوز ١٢ ميلاً (٢٠ كم).

كما تسمى النجوم التي تدور حول محورها بسرعات عالية بالنجوم النابضة أو النوابض وذلك لبثها نبضات راديوية عالية الطاقة. التقطت الصورة عام ١٩٩٩ في المرصد الفضائي تشاندرا – الأشعة السينية.