نبذة تعريفية عن كل من “الخلايا الوقودية” والخليتين “الأولية والثانوية”
2015 عصرا البخار والكهرباء
براون بير
KFAS
الخلايا الوقودية الخلية الأولية الخلية الثانوية الفيزياء
الخلايا الوقودية
تحول كلاً من الخلية الأولى والثانوية الطاقة الكيميائية إلى طاقة كهربائية ، وبهذه فهما " تستهلكان" مواداً في في القطبين أو المنحل .
غير أن الخلية الوقودية تحول الطاقة الكيميائية المأخذوة من الوقد إلى طاقة كهربائية بشكل مباشر.
وقد عرضت أو خلية وقودية كانت تستهلك غازات الهيدروجين والأكسجين عام 1839 على يد الفيزيائي والقاضي الويلزي ويليا غروف (1811 – 96) .
الخليتان الأولية والثانوية
الخلية الأولية مثل البطارية الجافة التي تستخدم للمصباح اليدوي (الصورة في الأسفل إلى اليسار) يمكن أن تستخدم فقط حتى تنفذ المواد الكيميائية فيها ، وعندها يجب رميها (بحذر) .
في هذا النوع من الخلايا يكون المنحل عبارة عن عجينة من كلوريد الأمونيوم والصمغ . وبشكل كاثود الزنك غلاف البطارية ، ويحيط ثاني أكسيد المغنيسيوم والكربون بمركز أنود الكربون .
أما الخلية الثانوية أو المركم (إلى اليمين) فيمكن شحنها حين تفرغ وإعادة استخدامها . وتتألف من قطبين من الرصاص الكبريتي .
وحين تستخدم تتفاعل أيونات الكبريتات مع كاثود الرصاص لتنتج كبريتات الرصاص وتطلق الإلكترونات .
وعند الأنود (القطب الموجب) تتفاعل أيونات الهيدروجين الناتجة من الأيونات الحمضية والكبريتية مع أكسيد الرصاث لتنتج كبريتات الرصاص والماء .
وتنتج هذه التفاعلات حوالي فولتين من الكهرباء . من أجل إعادة شحن المركم يمر تيار من مصدر خارجي عبر البطارية في الإتجاه المعاكس ، ما يؤدي إلى عكس التفاعلات عند القطين بحيث يعيد تشكيل الرصاص وأكسيد الرصاص ، ثم يصبح المركم جاهزاً للاستخدام مرة أخرى . وتستخدم المركمات بطاريات من هذا النوع .
سيُذكر دائماً
من بين هؤلاء العلماء سيذكر أليساندرو فلولتا دائماً ، فقد منح اسمه على الفولت الذي تبناه الكونغرس الكهربائي الدولي عام 1905 الذي يعتبر الآن الوحدة الدولية للقوة الدافعة الكهربائية .
[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]