البيئة

التأثيرات الصحية والبيئية للرطوبة والطرق المتبعة للحد منها

2001 ملوثات البيئة الداخلية للمباني

فرحات محروس

KFAS

التأثيرات الصحية البيئية للرطوبة البيئة علوم الأرض والجيولوجيا

يعتبر الجو الحار الرطب من أسوأ النواع المناخ التي من الممكن أن يتعرض لها الإنسان، فهو بالإضافة إلى كونه يساعد على نمو الميكروبات والجراثيم، فإنه يبعث أيضاً على الخمول والكسل.

اما الهواء ذو الرطوبة المعتدلة فإنه صحي ومريح للجسم وبالطبع أفضل كثير من الهواء الجاف جداً أو الرطب جداً.

كما أن الرطوبة لها علاقة ببعض الأمراض وعلى الأخص امراض القلب والجهاز التنفسي والربو والأنفلونزا والتهاب القصبات الهوائية حيث غالباً ما يزداد انتشار معظم هذه الأمراض في فصل الشتاء.

 

الطرق المتبعة للحد من التعرض للتأثيرات

– المنع أو التقليل من مصادر تسرب المياه داخل المبنى.

– المحافظة على درجة حرارة ثابتة ومناسبة داخلا لمبنى.

– استعمال جهاز ضبط الرطوبة Humidifiers لضبط الرطوبة داخل المباني أو المنازل ما بين 30 – 50)% حيث تعتبر الرطوبة مناسبة، إلا أنه يجب استخدام الأجهزة وفقاً لتعليمات التشغيل والصيانة والمحافظة على على إعادة ملئها بصفة مستمرة بالمياه النظيفة حتى لا تصبح هي نفهسا مكان مناسب لنمو وتواجد الملوثات الميكروبيولوجية.

[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى