الحيوانات والطيور والحشرات

الطيور

2008 كتاب المعرفة – الحياة على كوكب الأرض

مؤسسة الكويت للتقدم العلمي

الحيوانات والطيور والحشرات موسوعة علمية

على الأرجح أن الطيور تطوّرت من الديناصورات. يبلغ عمر أقدم الأحافير المعروفة لطائر150 مليون سنة، ويدعى هذا الطائر بالطائر البدائي، وهو يمتلك ريشاً وعينين كبيرتين مثل الطيور، ولكنه يمتلك أيضاً أنفاً وأسناناً مثل الزواحف.

  • للطيور أربعة أنواع من ريش الأجنحة، وهي الريش الأولي الكبير والريش الثانوي الصغير والريش الكواسي والريش الكفافي، وكل نوع من الطيور له تشكيله الخاص ونمطه ولونه من الريش.
  • الريش خفيف الوزن، ولكنه مرتبط مع بعضه بواسطة خطافات تدعى البرائل لتجعله قوياً من أجل الطيران، وتطير الطيور بطريقتين؛ إما عن الطريق الانزلاق بحيث تكون الأجنحة ساكنة أو عن طريق رفرفة الأجنحة إلى الأعلى والأسفل.
  • تضع جميع الطيور بيوضاً ذات قشور صلبة، يتطور فيها الصغار، فلو أن الطائر الأم كان يحمل صغاره داخل جسمه لما تمكن من الطيران بسبب ثقله.
  • تعّد البوم طيوراً ليليةً تقوم بالإصطياد أثناء الليل، وتمتلك عيوناً واسعة تمكنها من الرؤيا في الظلام الدامس تقريباً، وسمعها أكثر حدةً بأربع مرات من سمع القطه.
  • لا تستطيع البطاريق الطيران، ولكنها سباحات ماهرة، فهي تستخدم أجنحتها كمجاذيف لتدفعها في الماء وتوجه أنفسها باستخدام أقدامها المفلطحة، أما ريشها فهو مانع للماء لإنه مطلي بالزيت، كما أنها تمتلك طبقات سميكة من الدهن تمكنها من العيش في درجات حرارة تصل إلى -60 درجة مئوية.
  • يعتبر طائر السمامة من بين أسرع الطيور القادرة على الطيران، فقد سجلت طيور السمامة ذات الأذيال العظمية التي تعيش في شرق آسيا سرعة طيران بلغت 240 كلم/ساعة، وتستخدم هذه الطيور مناقيرها القصيرة المنفرجة لالتقاط الحشرات على أجنحتها، كما أنها تستطيع الطيران لمسافة آلاف الكيلومترات دون توقف.
  • تمتاز الطيور النعامية بأنها كبيرة الحجم، ولكنها طيور غير طائرة، وتشمل هذه الفصيلة النعامات وطيور الأمو والكيوي، ويعد طائر الأمو أضخم الطيور الحية، إذ يصل ارتفاعه إلى 2.75 متراً ووزنه إلى ما يزيد عن 150 كغم.
  • تشمل طيور الأنهار والبحيرات تلك التي تغوص لاصطياد الأسماك (مثل طائر القرلى) والطيور الصغيرة المخوضة (مثل طيور النكات والكروان) والطيورة الكبيرة المخوضة (مثل مالك الحزين والفلامنغو) والطيور المائية (مثل البط والإوز).
  • طائر الطريدة هو الطائر الذي يُصطاد على سبيل الرياضة، مثل طيور التدرج والطيهوج والحجل، وتمضي هذه الطيور معظم وقتها على الأرض بحثاً عن البذور، فهي لا تطير إلا في حالات الطوارىء.
  • الهجرة هي عندما تنتقل الحيوانات من مكان إلى آخر لتجنب البرد أو للبحث عن الطعام والماء، وغالباً ما تكون الطيور المهاجرة طيوراً ملاحةً ذكية، فعلى سبيل المثال طيور النكات هلبية السيقان تعثر على طريقها من ألاسكا إلى الجزر الصغيرة في المحيط الهادىء التي تبعد 9000 كلم.
  • العقاب هو واحد من بين 280 جنساً من الطيور الجارحة، وتشمل الطيور الجارحة العوسق والبازي والصقر الجراح والنسر، ومعظم هذه الطيور طيور صيادة تتغذى على الطيور والأسماك والثدييات الصغيرة، كما أن معظمها يقتل الفرائس باستخدام مخالبها عوضاً عن مناقيرها.
  • للطيور أربعة أنواع من ريش الأجنحة، وهي الريش الأولي الكبير والريش الثانوي الصغير والريش الكواسي والريش الكفافي، وكل نوع من الطيور له تشكيله الخاص ونمطه ولونه من الريش.

  • الريش خفيف الوزن، ولكنه مرتبط مع بعضه بواسطة خطافات تدعى البرائل لتجعله قوياً من أجل الطيران، وتطير الطيور بطريقتين؛ إما عن الطريق الانزلاق بحيث تكون الأجنحة ساكنة أو عن طريق رفرفة الأجنحة إلى الأعلى والأسفل.
  • تضع جميع الطيور بيوضاً ذات قشور صلبة، يتطور فيها الصغار، فلو أن الطائر الأم كان يحمل صغاره داخل جسمه لما تمكن من الطيران بسبب ثقله.
  • تعّد البوم طيوراً ليليةً تقوم بالإصطياد أثناء الليل، وتمتلك عيوناً واسعة تمكنها من الرؤيا في الظلام الدامس تقريباً، وسمعها أكثر حدةً بأربع مرات من سمع القطه.
  • لا تستطيع البطاريق الطيران، ولكنها سباحات ماهرة، فهي تستخدم أجنحتها كمجاذيف لتدفعها في الماء وتوجه أنفسها باستخدام أقدامها المفلطحة، أما ريشها فهو مانع للماء لإنه مطلي بالزيت، كما أنها تمتلك طبقات سميكة من الدهن تمكنها من العيش في درجات حرارة تصل إلى -60 درجة مئوية.
  • يعتبر طائر السمامة من بين أسرع الطيور القادرة على الطيران، فقد سجلت طيور السمامة ذات الأذيال العظمية التي تعيش في شرق آسيا سرعة طيران بلغت 240 كلم/ساعة، وتستخدم هذه الطيور مناقيرها القصيرة المنفرجة لالتقاط الحشرات على أجنحتها، كما أنها تستطيع الطيران لمسافة آلاف الكيلومترات دون توقف.
  • تمتاز الطيور النعامية بأنها كبيرة الحجم، ولكنها طيور غير طائرة، وتشمل هذه الفصيلة النعامات وطيور الأمو والكيوي، ويعد طائر الأمو أضخم الطيور الحية، إذ يصل ارتفاعه إلى 2.75 متراً ووزنه إلى ما يزيد عن 150 كغم.

  • تشمل طيور الأنهار والبحيرات تلك التي تغوص لاصطياد الأسماك (مثل طائر القرلى) والطيور الصغيرة المخوضة (مثل طيور النكات والكروان) والطيورة الكبيرة المخوضة (مثل مالك الحزين والفلامنغو) والطيور المائية (مثل البط والإوز).
  • طائر الطريدة هو الطائر الذي يُصطاد على سبيل الرياضة، مثل طيور التدرج والطيهوج والحجل، وتمضي هذه الطيور معظم وقتها على الأرض بحثاً عن البذور، فهي لا تطير إلا في حالات الطوارىء.
  • الهجرة هي عندما تنتقل الحيوانات من مكان إلى آخر لتجنب البرد أو للبحث عن الطعام والماء، وغالباً ما تكون الطيور المهاجرة طيوراً ملاحةً ذكية، فعلى سبيل المثال طيور النكات هلبية السيقان تعثر على طريقها من ألاسكا إلى الجزر الصغيرة في المحيط الهادىء التي تبعد 9000 كلم.
  • العقاب هو واحد من بين 280 جنساً من الطيور الجارحة، وتشمل الطيور الجارحة العوسق والبازي والصقر الجراح والنسر، ومعظم هذه الطيور طيور صيادة تتغذى على الطيور والأسماك والثدييات الصغيرة، كما أن معظمها يقتل الفرائس باستخدام مخالبها عوضاً عن مناقيرها.

   

تمتلك جميع الطيور أجنحة لها أشكال مختلفة، وهي تضرب بها لكي تحسن من تدفق الهواء على امتداد أجنحتها وبهذا تساعدها على الطيران، وتعد الأجنحة الأطراف الأمامية للطائر. وتمتلك الطيور التي تحلق في السماء لمدة ساعات-مثل العقبان والنسور-أجنحة طويلة وعريضة، أما الطيور الصغيرة سريعة الطيران كطائر السمامة، فتمتلك أجنحة نحيفة ومدببة.

 داخل البيضة

 تحمي بيضة الطائر الصوص النامي داخلها، ويزود المح الأصفر في البيضة الصوص بالغذاء أثناء نموه، وتعمل طبقات من بياض البيضة تسمى الزلال أو الآح، بتوسيد الصوص والمحافظة عليه دافئاً، في حين تعمل القشرة على حمايته، وتمتلك القشرة مسامات لكي تمكن الصوص من التنفس.

 

    

 

[KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى